![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
* يفهم هذا عادة عن الرأس نفسه، كما يعرف كل مسيحي. لأنه عندما بدأ يحل المساء، فإن الرب المُعلق على الصليب "وضع نفسه ليأخذها أيضًا" (راجع يو 10: 17)، لم يفقدها بغير إرادته. هذا ما يُرمز إليه هنا... لقد سمر ضعفنا على الصليب، حيث يقول الرسول: "إنساننا العتيق قد صُلب معه" (رو 6: 6). لقد صرخ بصوت إنساننا العتيق: "لماذا تركتني"؟ (مز 22: 1؛ مت 27: 46). هنا الذبيحة المسائية، آلام الرب، صليب الرب، تقدمة الذبيح النافع، المحرقة المقبولة لدى الله. تحققت هذه الذبيحة المسائية في القيامة، الذبيحة الصباحية. إذن توجهت الصلاة بنقاوة من قلب أمين، وارتفعت مثل بخورٍ من مذبح مقدس. ليس من شيءٍ أكثر بهجة من رائحة الرب، ليقتنِ كل مؤمن مثل هذه الرائحة. القديس أغسطينوس |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تدورُ بأهلها الأيامُ | walaa farouk | موسوعة توبيكات مميزة | 0 | 12 - 08 - 2024 07:31 AM |
أن العذراء المجيدة هي غصن بخورٍ | Mary Naeem | قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله | 0 | 11 - 10 - 2022 01:59 PM |
الصلاة التي ترتفع بنقاوة | koko32100 | أقوال الأباء وكلمة منفعة | 0 | 30 - 09 - 2014 07:32 PM |
ما تدورش على حب | Mary Naeem | الصور العامة والمتنوعة | 0 | 17 - 07 - 2014 08:23 PM |
لحن آمين أمين آمين بلغه الاشاره للصم والبكم | Marina Greiss | ركن أرشيف المواضيع | 2 | 28 - 10 - 2012 10:16 PM |