![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَالأَقْدَاسُ سِتُّ مِئَةٍ مِنَ الْبَقَرِ، وَثَلاَثَةُ آلاَفٍ مِنَ الضَّأْنِ. [33] إِلاَّ إِنَّ الْكَهَنَةَ كَانُوا قَلِيلِينَ، فَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَسْلُخُوا كُلَّ الْمُحْرَقَاتِ، فَسَاعَدَهُمْ إِخْوَتُهُمُ اللاَّوِيُّونَ حَتَّى كَمِلَ الْعَمَلُ، وَحَتَّى تَقَدَّسَ الْكَهَنَةُ. لأَنَّ اللاَّوِيِّينَ كَانُوا أَكْثَرَ اسْتِقَامَةَ قَلْبٍ مِنَ الْكَهَنَةِ فِي التَّقَدُّسِ. [34] بالنسبة لذبائح السلامة وغيرها، كان اللاويون يقومون بذبحها وسلخها. أما المُحرَقات التي تُحرَق بكاملها على المذبح، فلا يلمسها إلا الكهنة، ماعدا في الظروف الاستثنائية كما في هذه الحالة. كان عدد اللاويين أكثر من الكهنة، وأكثر استقامة قلب في التقديس [34]، على عكس ما حدث بعد العودة من السبي كما يظهر في عزرا ونحميا. لا ننسى أن بعض الكهنة حُرِموا من العمل في بيت الرب، لأنهم خدموا في المرتفعات. |
![]() |
|