![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الحكمة وطاعة الرؤساء: 2 أَنَا أَقُولُ: احْفَظْ أَمْرَ الْمَلِكِ، وَذَاكَ بِسَبَبِ يَمِينِ اللهِ. 3 لاَ تَعْجَلْ إِلَى الذَّهَابِ مِنْ وَجْهِهِ. لاَ تَقِفْ فِي أَمْرٍ شَاقّ، لأَنَّهُ يَفْعَلُ كُلَّ مَا شَاءَ. 4 حَيْثُ تَكُونُ كَلِمَةُ الْمَلِكِ فَهُنَاكَ سُلْطَانٌ. وَمَنْ يَقُولُ لَهُ: «مَاذَا تَفْعَلُ؟». 5 حَافِظُ الْوَصِيَّةِ لاَ يَشْعُرُ بِأَمْرٍ شَاقّ، وَقَلْبُ الْحَكِيمِ يَعْرِفُ الْوَقْتَ وَالْحُكْمَ. ما دامت الحكمة هي التقاء مع الله نفسه، "الحكمة" الحقيقية، فيستنير وجه المؤمن، ويحمل في داخله عذوبة فائقة بروح الاتضاع... فإنه يجب ترجمة هذا الاتضاع الداخلي عمليًا في سلوكنا مع الجميع، خاصة بالخضوع للسلطات بروح الطاعة دون تذمر. يرى الكاتب أن الله ضابط الكل قد سمح بقيام أصحاب السلطة، حتى وإن كانوا ظالمين، فبحكمة نخضع لهم في الرب. يقوم هذا الخضوع على مبدأين: إيماننا بعناية الله الفائقة لنا، وتمتعنا بحياة هادئة سالمة. |
|