إن جمال المرأة التقية في "إِنْسَانَ الْقَلْبِ الْخَفِيَّ فِي الْعَدِيمَةِ الْفَسَادِ،
زِينَةَ الرُّوحِ الْوَدِيعِ الْهَادِئِ، الَّذِي هُوَ قُدَّامَ اللهِ كَثِيرُ الثَّمَنِ" (بطرس الأولى 3: 3-4).
وفي النهاية، فإن المرأة التقية هي مشروع مستمر، عمل يدي الله،
مخلصة بالنعمة من خلال الإيمان (أفسس 2: 8-10)،
وهي تتشبه أكثر بالمسيح إذ تسعى أن تعرفه تطيعه.