![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فَلِذَلِكَ حَيٌّ أَنَا، يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ، إِنَّ مُوآبَ تَكُونُ كَسَدُومَ، وَبَنِي عَمُّونَ كَعَمُورَةَ، مِلْكَ الْقَرِيصِ، وَحُفْرَةَ مِلْحٍ، وَخَرَابًا إِلَى الأَبَدِ. تَنْهَبُهُمْ بَقِيَّةُ شَعْبِي، وَبَقِيَّةُ أُمَّتِي تَمْتَلِكُهُمْ. [9] يصير مصير الموآبيين والعمونيين كمصير سدوم وعمورة، حيث تنتهي كل ذكرى لهم، وتتحول بلادهم إلى خراب بلا ساكنٍ. أرضهم تصدر القرَّاص، وهو نبات ذو وبر شائك، عوض الحنطة، وينابيعهم تصدر مياهًا شديدة الملوحة عوض ينابيع المياه العذبة، ويصيرون غنائم لإسرائيل. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(تك 18: 28) وتطلع نحو سدوم وعمورة |
الله مع يهوشافاط أمام الموآبيين والعمونيين |
هلاك سدوم وعمورة |
نهاية سدوم وعمورة |
قصة سدوم وعمورة للاطفال |