![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() نحن نخاطر لأننا نثق في إلهنا. فقد تواجهنا المخاطر ولكن يسقط عن جانبنا ألف، وربوات عن يميننا، وإلينا لا يقربون. إن الله يخلّص الخادم طالمًا أن خدمته لم تنتهِ، لدرجة أن بولس تعرَّض لأن تنشب الأفعى في يده، ولكننا نقرأ بعد ذلك «فَنَفَضَ هُوَ الْوَحْشَ إِلَى النَّارِ وَلَمْ يَتَضَرَّرْ بِشَيْءٍ رَدِيءٍ» (أع28: 5). وقد تحدث بولس عن ثمانية أنواع من الأخطار واجهته، ولكن ولا واحدة من هذه الأخطار أنهت حياته. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الخادم الذي قبل خدمته تقوده صلاه |
علي الخادم أن يكون جاد في خدمته، جاد أيضا في الافتقاد |
الخادم الروحي هو لهيب نار مشتعل في خدمته |
عندما يستعرض الخادم تفاصيل خدمته |
كيف يكون الخادم مثاليا في خدمته..؟ |