![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الرحمة هي إحدى صفات الله التي يُسَرُّ بها (مي7: 18)، وأيضًا يبتهج بها الإنسان (مز31: 7)؛ صفة منبعها الصلاح الإلهي، وهي محبَّبة لقلب الله، ويريد أن يراها في الإنسان الذي خلقه على صورته ومثاله «قَدْ أَخْبَرَكَ أَيُّهَا الإِنْسَانُ مَا هُوَ صَالِحٌ، وَمَاذَا يَطْلُبُهُ مِنْكَ الرَّبُّ، إِلاَّ أَنْ تَصْنَعَ الْحَقَّ، وَتُحِبَّ الرَّحْمَةَ، وَتَسْلُكَ مُتَوَاضِعًا مَعَ إِلَهِكَ» (مي6: 8). وعندما خُلق الإنسان، حملت نفخة روح الله إليه شيئًا من مشاعره (لكن اعتراها الجفاء والتبلد بعد السقوط) لذا نجد مشاعر الرحمة الإنسانية، كرأفة الأب على بنيه، ورحمة الأم وحنانها على ابن بطنها، ما هي إلا شعاع من المراحم الإلهية. |
|