![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() قَطَرَتْ نَفْسِي مِنَ الْحُزْنِ. أَقِمْنِي حَسَبَ كَلاَمِكَ. يشبه داود نفسه بشمعة تذوب قطرة قطرة، أي أنه في حزن شديد على خطاياه، أو لأجل كل ما يعانيه. وهذا الحزن رغم شدته، لكن له رجاء في الله، فهو حزن مقدس. يظهر رجاء داود في الله عندما يطلب منه أن يقيمه من أحزانه بحسب وصاياه، أي يقوم ليحيا بكلام الله. فمصدر قيامه هو كلمة الله التي سيحيا بها، ويشكر الله على نعمته. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يشبه داود نفسه بالزيتونة المغروسة في بيت الله |
هذه الساعات الصامتة كان الجسد كله يبذل دمه قطرة قطرة |
قطرة فوق قطرة بحر |
لا تستغرب إذا سقوك الحزن قطرة قطرة |
إذا سقوك الحزن قطرة قطرة |