![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الذى يتقى الله، ويخافه فيهتم بعبادته، ويشرب كأس الفرح، ويدعو باسم الرب، ويوفى نذوره، هذا الإنسان إن مات يكون موته عزيزًا، وكريمًا في نظر الرب، ويعد له مكان راحة وفرح في السماء. الأتقياء يقصد بهم المسيح، والشهداء، وكل من يموتون من أجل خدمة الرب، مثل الرسل، والكهنة، وكل من يخدم الرب. فموت المسيح كان عزيزًا في عينى الآب؛ لأن به تم فداء البشرية. وموت الشهداء، وكل من يرقدون في الرب عزيزًا في عينيه، ويريحهم من أتعاب الأرض، ويعوضهم بأمجاد السماء. إن كان المسيح قد مات لأجلى وقدم لى كأس الخلاص، التي هي دمه على مذبح العهد الجديد، فمن الطبيعي أن أتجاوب مع محبته، وأموت عن الخطية؛ لأحيا له، وعندما أموت بالجسد يكون هذا كريمًا في عينيه. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أ فلا يذكِّرنا الرب كيف أن لنا غلاوة في عينيه |
| هو الرب ما يحسن فيه عينيه يعمل |
| كم كان إيليا عزيزًا على الرب؟ |
| هو الرب وليفعل ما يحسن في عينيه |
| هو الرب ما يحسن فى عينيه يعمل |