![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() طلب يسوع من تلاميذه قبل مغادرتهم أن يتخذوا حُبّه لهم مثالا لحُبّنهم بعضهم بعضا ً"وصِيَّتي هي: أَحِبُّوا بَعضُكم بَعضًا كما أَحبَبتُكم" (يوحنا 15: 12). فمن أول صفحات العهد الجديد إلى آخرها، تظهر المَحَبَّة الأخويَّة غير قابلة للانفصال عن الحُبّ الإلهي: فالوصيّتان هما قمة الشَريعة ومدخلها (مرقس 12: 28-33). لذا يوصينا يوحنا الرَّسول "مَن أَحَبَّ اللهَ فلْيُحِبَّ أَخاه أَيضًا" (1 يوحنا 4: 21). ومثال المَحَبَّة الأخويَّة هي مَحَبَّة المسيح لنا، وليس مَحَبَّة البشر بعضهم لبعض والتي يتبادل بشري به "أعطيك فتعطيني". هذه المَحَبَّة هي العلامة التي تدل على التِّلميذ، وبدونها لا يدَّعي أحد أنه تلميذ " إذا أَحَبَّ بَعضُكُم بَعضًا عَرَف النَّاسُ جَميعًا أَنَّكُم تَلاميذي" (يوحنا 13: 35). |
![]() |
|