ضُرب المؤمنون بلدغات الحيات السامة في البرية لتأديبهم (حك 16: 7، 10؛ عد 21: 6-9).
وضُرب الوثنيون بالحشرات المؤذية.
لكن قدم اللاويون الحية النحاسية لكي بالإيمان يشفوا، أما الوثنيون فلم يتمتعوا بالشفاء بسبب عدم إيمانهم.
سرّ شفاء الأولين ليس أن الحية النحاسية تحمل قوة سحرية، وإنما ما وراء ذلك من قبول لكلمة الله وحكمته.