![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() عِلْمُ الربّ هو الذي ميَّز بينها، فقد نوَّع الفصول والأعياد [8]. رتب الله هذا التنوُّع حتى نختبر خطته في الخلق والخلاص، فنشتهي بلوغ الحياة الأبدية. والكنيسة تدعونا خلال التقويم الكنسي مع بداية كل سنة كنسية حتى نهايتها ألاَّ نتوقَّف عن التمتُّع بخبرة الشركة مع الثالوث القدوس مُحِب كل البشر! فمع كل صباحٍ يتغنَّى المؤمن مع إرميا النبي الذي كانت جدران قلبه توجعه (إر 4: 19) من أجل ثكلى بنت شعبه التي يُحَطِّمها عصيانها وتغرُّبها عن الله، لكن خلال خبرته الداخلية وتأكُّده من عمل الله، تتحوَّل أعماقه إلى سماءٍ ثانيةٍ، فيقول: "مراحمه لا تزول جديدة في كل صباح ... نصيبي هو الربّ قالت نفسي" (مرا 3: 23-24). وسرّ تهليل قلب القديس مار يعقوب السروجي وسط الآمه، إدراكه أن جبل الجلجثة هو "عُرْس الجلجثة"، يُصلَب مع العريس السماوي ليقوم كل يومٍ معه، ويختبر أحضان الربّ ينبوع السلام الداخلي والفرح السماوي! هذا هو دور التقويم الكنسي. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أرجوك يا رب ساعدنا أن نختبر صلاح الله قدر استطاعتنا |
| لكي نختبر إرادة الله أنها صالحة من نحونا |
| هل يحتاج الله فى الخلق والخلاص ؟ |
| لا يكفي أن نختبر رحمة الله في حياتنا |
| هل غيّر الله خطته ؟ |