![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الحاجة إلى الصداقة الأمينة 1 وَلاَ تَصِرْ عَدُوًّا بَعْدَ أَنْ كُنْتَ صَدِيقًا، فَإِن الْقَبِيحَ السُّمْعَةِ يَرِثُ الْخِزْيَ وَالْعَارَ، وَكَذلِكَ الْخَاطِئُ ذُو اللِّسَانَيْنِ. 2 لاَ تَكُنْ كَثَوْرٍ، مُسْتَكْبِرًا بِأَفْكَارِ قَلْبِكَ، لِئَلاَّ تُسْلَبَ نَفْسُكَ، 3 فَتَأْكُلَ أَوْرَاقَكَ، وَتُتْلِفَ أَثْمَارَكَ، وَتَتْرُكَ نَفْسَكَ كَالْخَشَبِ الْيَابِسِ. 4 النَّفْسُ الشِّرِّيرَةُ تُهْلِكُ صَاحِبَهَا، وَتَجْعَلُهُ شَمَاتَةً لأَعْدَائِهِ. يتطلع ابن سيراخ إلى محبة الله لخليقته، فقد وهب غالبًا كل كائن حيّ أن يحب ما يُشابِهه بالغريزة الطبيعية (سي 13: 14-15). أما بالنسبة للبشر فوهبهم إمكانية إقامة الصداقة بينهم بكامل حريتهم خلال عطايا الله لهم من عقل وعاطفة وغرائز الحب. لكن إذ انحدر الإنسان بسقوطه في الخطية، صار يُعانِي من العوز إلى صداقة أمينة صادقة، يصعب أن يجدها كما يشتهيها في أقرب من له. فالطفل يشتكي: "ليس من يشعر بي ويفهمني. والديّ لا يفهماني". |
|