![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يشوع بن سيراخ كان إنسانًا لطيفًا متواضعًا، بالرغم من تلميحه أن الرب اختاره كمستودع للحكمة الإلهية من خلال دراسة الأسفار وتتبُّع أقوال الحكماء والخبرة الشخصية والتأمل في الحياة، إذ يقول: "أنا كنت آخِر من استفاق ليلتقط في الكرم وراء القطَّافين. ببركة الربّ وصلتُ في الوقت المناسب، وملأت معصرتي كمن قطف العنب" (33: 16-17). هكذا يظهر تواضعه باعترافه أنه امتداد لسابقيه. ما كان يخشاه هو خطية الكبرياء، يُحَذِّرنا منها دائمًا بكونها من أخطر الخطايا، والتي يُقابِلها التحلِّي بالتواضع، ليس بمعنى قبول المهانة، إنما في نظره التواضع يلازمه الكرامة واعتزاز الإنسان بما وهبه الله من وزنات وقدرات. يدعونا أن نُمَيِّز بين التواضع واهب الكرامة الحقيقية (10: 31-28) والمذلة التي تُسَبِّب حالة من الإحباط. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| صار يسوع المسيح إنسانًا حقيقيًا |
| سفر يشوع بن سيراخ 43: 31 |
| كن متواضعًا مسالمًا، يقم يسوع معك |
| يشوع بن سيراخ |
| سفر يشوع ابن سيراخ |