* "عندما يصير الشر حلوًا في فمه، يخفيه تحت لسانه" [12].
الشر حلو في فم المرائي، حيث يستعذب الشر في فكره.
لأن فم القلب هو الفكر، حيث كُتب: "الشفاه الغاشة تنطق شرًا
في قلب مخادع" (مز 12: 2). الآن، الشر الحلو في فم المرائي
مخفي تحت اللسان، حيث أن عنف التصرفات الشريرة
يكمن مخفيًا في الذهن، مختفيًا تحت ثوب الذهن الناعم...