![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الأصحاح الثالث عشر مزمور وخطاب نبوي يُعتبَر الأصحاحان الثالث عشر والرابع عشر خاتمة للسفر، يكشفان عما يدور في قلب طوبيت وما يشغل فكره على الدوام. 1. مزمور طوبيت (13: 1-9) فيه يُعبِّر عن فرحه الدائم بعمل الله معه تحت كل الظروف. 2. خطاب نبوي (13: 10-18) لم يحرم السبي طوبيت عن التسبيح لله، كما لم تفارق أورشليم مدينة الله المقدسة قلبه، إذ يراها أيقونة أورشليم العليا. فهو يعيش في نينوى عاصمة أشور، أما أورشليم فتعيش فيه بكونها عربون للسماء. 3. دمار نينوى المصممة على الشر (14 :1-4): يستخدم الله أشور وعاصمتها نينوى، لتأديب شعبه على عصيانه. لكنه يدمرها لأنها ظنت أن بقوتها وسلطانها سبي شعب الله. 4. خراب أورشليم وإعادة بنائها (14: 1-5). إنه يؤدب شعبه بمملكة يهوذا ويقبل توبته ورجوعه إليه. 5. عودة كل الأمم إلى مخافة الرب (14: 6-7). 6. وصيته لابنه طوبيا ونياحته (14: 8-15). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|