سمعان الحكيم
من حكمة سمعان أنه كان يخطط جيدا لكل الشعب
"فهدأت أرض يهوذا كل أيام سمعان، وجعل همه مصلحة أمته، فكانوا مبتهجين بسلطانه ومجده كل الأيام … وامتلك جازر وبيت صور والقلعة، وأخرج منها النجاسات ، ولم يكن من يقاومه" (1مك 14: 4-7). واعترفت روما واسبرطة بسلطانه (1مك 14: 16-23). في 141 ق. م. اعترفت به الأمة "رئيسًا وكاهنًا أعظم مدى الدهر إلى أن يقوم نبي أمين
" (1مك 14: 41-49)