حيث كان قد أقام شاول لمدة ثلاثة أيام، وحيدًا في الظلام،
صائمًا ومُتفكرًا في أمورٍ كثيرة في قلبه.
وبلا شك أن إلهه تكلَّم كثيرًا إليه، ليس بالرؤى بل بالهمس لروحه
. فالصمت والوحدة يعطيان الفرصة لتتعمَّق جذور الحق في النفس.
وبعد صدمـة قوية كهذه فإن الخلوة التامة مع الله، هي أفضل شيء.