
08 - 01 - 2022, 03:22 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
ولما جاء داود ورجاله إلى صقلغ في اليوم الثالث
كان العمالقة قد غزوا الجنوب وصقلغ وضربوا صقلغ وأحرقوها بالنار ....
( 1صم 30: 1 ،2)
كان داود في ذلك الوقت قد هوى إلى الحضيض.
فلم يكفهِ أن يجد بعض الاستقرار العائلي في أرض الأعداء، بل أوصله الانحطاط إلى طلب الحظوة للوقوف في صف الأعداء ضد شعب الله!!
وما لم نختبر شيئاً من خداع قلوبنا الهزيلة،
فإن حديثاً مثل هذا يملؤنا دهشة "ماذا عملت ... حتى لا آتي وأحارب أعداء سيدي الملك؟" ( 1صم 29: 8 )
حديثاً يخرج من شفتي ذاك الذي صاح مرة "مَنْ هو هذا الأغلف حتى يعيِّر صفوف الله الحي؟".
|