|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
01 - 11 - 2021, 01:39 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
لقد دعته النبوة أعجوبة (إش 9: 6)، لأن طريق تدبيره في الجسد مملوء عجبًا. إن حددت المسيح، كما تظن وأنت الضعيف والخائف، يجب أن تُسمى أنت أعجوبة.. فتكون قد نسبت اسمه إليك. الآن يلزم أن يُعجَب بك، لأنك جعلت من لا يُحَد محدودًا (في فكرك)، وفحصت من لا يُفحَص، وتعقبت من لا يُبحَث عنه.. ها أنت تصف بكلامك، مفسرًا ذاك الذي خاف النبي من أمره، وقال متحيرًا: "من يصف جيله؟" (إش 53: 1؛ أع 8: 33) القديس مار يعقوب السروجي 
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| داود النبي هذا الذي قيل عنه في المزمور (اذكر يا رب داود وكل دعته) |
| من دعته الضرورة أن يكون سفيرًا عن مدينة بأسرها |
| لهذا دعته الكنيسة الأولى: "مزمور الصباح" |
| السيسى لفتاة دعته لحفل زفافها |
| أعجوبة مار شربل |
العرض الشجري