خاتمة مجيدة لخادم جليل، أمر جدير لا بإيليا ولكن بمَن كان يخدمه إيليا.
يقول الرب يسوع: «إن كان أحد يخدمني يُكرمُهُ الآب» ( يو 12: 26 ).
كان إيليا مُجرَّد شخص من مستوطني جلعاد. كان مغمورًا في جلعاد لكنه كان مُعدًا من السماء لأنه يقول: «حيٌ هو الرب إله اسرائيل الذي وقفت أمامه» ( 1مل 17: 1 ). هناك إعداد وهناك استعداد. أما الإعداد فهو النكران؛ أي شخص منكور من الناس. أما الاستعداد فهو الشركة مع الرب في وقفته أمامه.