لولا أنني آمنت بأن أرى جود الرب في أرض الأحياء ...
انتظر الرب. ليتشدد وليتشجع قلبك، وانتظر الرب
( مز 27: 13 ،14)
ـ بالإضافة إلى كل ذلك، فإن أرواحنا لم تسلم من مشكلات أرض الأحياء، وهناك ـ بلغة كاتب المزمور ـ جبال من الآثام قويت علينا ( مز 65: 3 ).
ـ وأخيراً وليس آخراً، في أرض الأحياء هناك الموت: ذلك الضيف الثقيل الذي يقتطف منا أعز الناس، أولئك الذين معهم كان يحلو لنا العشرة، أو ربما كانوا قطعة منا.