لماذا يارب؟
سؤال أحيانًا نوجهه إلى الله. عندما لا نجد تفسير لما بداخلنا،
عندما تتحوَّل حياة شخص إلى قصة. عندما يتحوَّل الصوت إلى صمت للأبد..
. عندما تجادلت مع الله في هذا الأمر قال لي:" لأَنَّ أَفْكَارِي لَيْسَتْ أَفْكَارَكُمْ،
وَلاَ طُرُقُكُمْ طُرُقِي، يَقُولُ الرَّبُّ. لأَنَّهُ كَمَا عَلَتِ السَّمَاوَاتُ عَنِ الأَرْضِ،
هكَذَا عَلَتْ طُرُقِي عَنْ طُرُقِكُمْ وَأَفْكَارِي عَنْ أَفْكَارِكُمْ." ( أش 55 : 8 ، 9 )
. والآن أنا " صَمَتُّ. لاَ أَفْتَحُ فَمِي، لأَنَّكَ أَنْتَ يارب فَعَلْتَ" ( مز 39 : 9 ).