احترس
+" قم أيها الرب الديان العادل و القدوس يا من بلا خطية عن كرسيك !!! فأنا أري انني أقدر منك علي ادانة البشر و فحص نقائصهم و الحكم عليها ، أما نقائصي و ضعفاتي فسامحني انت عليها و لا تعاقبني و لا تحكم علي "
توقيع : شخص يدين من حوله .
+ ما رأيك صديقي في هذة الرساله ؟ و ما رأيك في راسلها ؟ أليس هذا هو لسان حال كل منا ، ولكننا لا نواجة انفسنا بهذة يقة ... و ليس هذا الراسل سوي أنا و أنت و أنت ، و لكن تعالي معي الأن لنذهب إلي بيت الفريسي الكريم الذي دعي الرب يسوع ليأكل عندة و دعي اصدقائة ليروا هذا المعلم الذو يقال عنة انة عظيم ; و دخلت امرأة ... لم تتكلم ... لم تنظر لأحد ... و لكنها بهدوء بدأت تبكي عند قدمي المعلم ... و تمسحهما بشعر رأسها ، فإنزعج الفريسي و شك في الرب يسوع و قال كيف يكون نبيا و يسمح لتلك الخاطئة بذلك ، في حين انها أمنت انه الإله المحيي و الوحيد القادر علي تخليصها من خطاياها . هو فريسي متدين لكنة لم يفرح بغفران خطاياها أما هي فخاطئة دنسة لكنها نالت الوعد بغفران جميع خطاياها و الحياة المفرحة مع الرب يسوع .
+ تأمل معي يا صديقي فبينما كان الفريسي يدين المرأة كانت المرأة تأخذ الوعد المفرح بغفران جميع خطاياها ; فإحذر فيما تدين غيرك يسرق هو الوعد بالغفران و التوبه ليفرح في الملكوت و أنت .........
منقول