![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() 1. اطرح أسئلة ذات مغزى: إنَّ الأسئلة المذكورة أعلاه فعالة وهامة، لكن يمكنك التعمق أكثر؛ وقبل طرح أي سؤال، فمن الهام جداً ألَّا تأخذ كل ما تقرؤه أو تسمعه على محمل الجد، وألَّا تعدَّه حقيقة مطلقة؛ حيث يُجنِّبك ذلك التحيزات والتفضيلات الشخصية، ويساعدك على طرح بعض الأسئلة الهامة مثل: ما هي المشكلة؟ ما هي جميع الحلول الممكنة لها؟ ما هي المزايا والعيوب لكل حل؟ ومع ذلك، يتعين عليك اختيار أحد الحلول والإيمان بها؛ إذ يمكنك من خلال تجنب التحيُّزات والتفضيلات وطرح تلك الأسئلة ذات المغزى أن تشعر بالثقة بشأن قراراتك. 2. انظر إلى الدوافع والأسباب: تنطوي المعلومات والمحادثات دوماً على دوافع معينة، إذ إنَّ الناس هم من يتحكمون بهذه المعلومات، ويمتلكون أجندات وتحيزات تؤثر فيها. لن يخبرك أحد بحقيقة دوافعه بالتأكيد، ولكن من المريح التفكير في وجود دافع معين، سواء كان ضاراً أم لم يكن؛ لكنَّ فهم دوافع الآخرين يمكن أن يكون خداعاً وينطوي على العديد من المخاطر، إذ غالباً ما تُخلَط الدوافع مع الشخصية والطابع الشخصي أو تُخفَى بالعواطف، ويعدُّ ذلك سبباً إضافياً لتقييم المعلومات بناء على مصدرها. 3. ابحث عن المعلومات: تتطلب مهارات التفكير النقدي الحصول على المعلومات؛ فرغم أنَّ المعلومات قد تكون مرهقة في بعض الأحيان، إلَّا أنَّها أفضل أداة موجودة بين يديك، وتصبح فعالة بشكل لا يصدق عندما تقرر اتخاذ قراراتك الخاصة. ابحث عن المعلومات اللازمة عندما تواجه مشكلة تحتاج إلى حلها أو عندما تريد اتخاذ قرار بشأن موضوع ما، واستخدم جوجل (Google) للبحث، أو اقرأ الكتب المناسبة؛ حيث سيساعدك ذلك على الإدراك والفهم، ويهيئك للمستقبل أفضل تهيئة ممكنة. 4. لا تفترض أنَّك على حق: نحب كلُّنا أن نكون على صواب، ونعتقد أنَّنا على حق في معظم الأوقات؛ فنحن نميل بطبيعتنا إلى إظهار أنفسنا بأفضل صورة ممكنة؛ ولكن رغم أنَّ هذا الشعور جيد، إلَّا أنَّه قد يقودنا إلى مسار خاطئ؛ إذ لا يمكننا الوثوق بعقولنا طوال الوقت. يتطلب التفكير النقدي التأمل الذاتي ومراقبة النفس، وتقبُّل أنَّنا مخطئون؛ حيث يسمح لنا ذلك بتبنِّي وجهات نظر أخرى، ويساعدنا على تطوير التعاطف وفهم الموضوع من جميع جوانبه؛ فإذا كان أسلوب تفكيرك هو مقارنة أفكارك مع أفكار شخص آخر، فأنت لا تفكر كما يجب، وتفكيرك ليس بالنقدي أبداً. 5. بسِّط الأمور: إنَّ نصل أوكام (Occam’s razor) نظرية تُستخدَم في إثبات صحة الفرضيات العلمية، وتقترح أنَّ الفرضية التي تُقدِّم أبسط تفسير هي على الأرجح الفرضية التي تناسب جميع الحقائق، وهذا ما نطلق عليه التفسير الأكثر وضوحاً، والذي يُعدُّ بمثابة الحقيقة حتى يثبت خطؤه؛ لكنَّ المشكلة هنا أنَّ شِيفرة أوكام هي نظرية تتحيز إلى الإجابة وفق المنطق السليم؛ ومع ذلك، لها تطبيقات أخرى خارج مجال العلم. على سبيل المثال: ربَّما تشغِّل التلفاز، فترى إعلاناً يروج لمنتج باهظ الثمن لمكافحة الشيخوخة، وهو أمر يثير اهتمام الكثيرين؛ إلَّا أنَّ الخدعة الكبيرة هي ادعاء أنَّه سيجعلك تبدو أصغر بـ 10 أو 20 عاماً. يمكنك تحليل هذا الأمر باستخدام شِيفرة أوكام كما يأتي: هل سمعت عن هذا المنتج من قبل؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، فكيف يمكن أن يحقق نجاحاً كبيراً إذا كان جديداً؟ إنَّه لمن المنطق الافتراض أنَّ الشركة المنتجة قد استأجرت عارضة صغيرة العمر للترويج لهذا المنتج، ومن المحتمل أن يكون المنتج مزيفاً ومبالغاً فيه. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|