![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* قوة المسيح خلقتك، وضعف المسيح (تعبه) جدد خلقتك. قوة المسيح أوجدتك حيث لم تكن؛ وضعف المسيح جعل ما يلزم دماره ألا يهلك. لقد خلقنا بقوته، وبحث عنا بضعفه. * كضعيفٍ أنعش الضعفاء، كما تفعل الدجاجة بفراخها. إذ شبه نفسه بالدجاجة، يقول لأورشليم: "كم مرة أردت أن أجمع أولادكِ كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا" (مت 23: 37). وأنتم ترون يا إخوة كيف تصير الدجاجة ضعيفة مع فراخها. ليس بين الطيور عندما تصير أمًا تعرف أن تفعل هكذا... جناحاها يتدليان، وريشها يتساقط، وصوتها يصير أجش، وكل أعضائها تصير غائرة وهزيلة، وكما قلت حتى عندما تراها بدون فراخها تعرف أنها أم. هكذا يسوع ضعيف ومتعب في رحلته. رحلته هي الجسد الذي أخذه من أجلنا. إذ كيف يكون لذاك الحال في كل مكان رحلة، هذا الذي ليس بغائبٍ في أي موضع...؟ كان يسوع ضعيفًا في الجسد، لكي لا تصير أنت ضعيفًا، بل في ضعفه تصير قويًا، لأن "ضعف اللَّه أقوى من الناس". * خُلقت المرأة، كما لو كانت قوية، من الضلع؛ وآدم، كمن هو ضعيف، من التراب. إنه المسيح والكنيسة، ضعفه هو قوتنا. * لماذا نحو الساعة السادسة؟ لأنه تحقق ذلك في المرحلة السادسة من العالم. ففي الإنجيل تُحسب كل مرحلة ساعة. المرحلة الأولى من آدم إلى نوح، والثانية من نوح إلى إبراهيم، والثالثة من إبراهيم إلى داود، والرابعة من داود إلى السبي البابلي، والخامسة من السبي البابلي إلى معمودية يوحنا، ومنذ ذلك الوقت تبدأ المرحلة السادسة. القديس أغسطينوس |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|