![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فيَخرُجونَ مِنها، أَمَّا الَّذينَ عَمِلوا الصَّالحات فيَقومونَ لِلحَياة، وأَمَّا الَّذينَ عَمِلوا السَّيِّئات، فيقومونَ للقضاء "فَيَقومونَ لِلقَضاء"، فتُشيرُ إلى الدَّينونَة والحكم الإلهيّ النهائي على المصير الأبديّ للّذين عاشوا في الشرّ ورفضوا نعمة الله فالقيامة ليست عطيّة خلاصية تلقائية للجميع؛ إذ يقول يسوع: "مَن لا يؤمِنْ قد دين" (يوحنا 3: 18). وفي يومِ الدينونة، يُفصَل الأبرارُ عن الأشرار. ويُؤكّد بولسُ الرسول هذا الأمر بقوله: "لأَنَّه لا بُدَّ لَنا جميعًا مِن أن يُكشَفَ أمرُنا أمامَ مَحكَمةِ المسيح، لِيَنالَ كُلُّ واحدٍ جزاءَ ما عَمِلَ وهو في الجسد، خيرًا كان أم شرًّا" (2 قورنتس 5: 10). |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|