![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اَلْمَزْمُورُ ٱلتَّاسِعُ لإِمَامِ ٱلْمُغَنِّينَ. عَلَى «مَوْتِ ٱلٱبْنِ». «٥ ٱنْتَهَرْتَ ٱلأُمَمَ. أَهْلَكْتَ ٱلشِّرِّيرَ. مَحَوْتَ ٱسْمَهُمْ إِلَى ٱلدَّهْرِ وَٱلأَبَدِ.» يشير المرنم على ما يظهر إلى حادثة خلاص خاصة كتلك المذكورة في (٢صموئيل ٢٢). إن الله قد رفض شاول وأخذ لنفسه داود ورفعه إلى عرش إسرائيل بعد أن باد كل سلالة شاول تقريباً. وهكذا كان داود وسيلة للانتصار على الأمم المجاورة التي حاربها وانتصر عليها. وتم على يده إخضاع كل عدو خرب مدن إسرائيل أو حاول تخريبها. وقد كان عمل داود الحربي موفقاً إلى درجة بعيدة حتى انمحت هذه الأمم عن بكرة أبيها ولم يبق سوى ذكر ضئيل. كالعمونيين والعمالقة (١صموئيل ٨: ١٢). |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|