جاء لقب "المسيح" ليس لقبًا سياسيًا وطنيًا بل لقب سماوي
يمس خلاص العالم كله (أع 3: 21).
ففي السامرة كان فيلبس "يكرز لهم بالمسيح" (أع 8: 5-8).
وفي تسالونيكي كان الرسول بولس يحاجج اليهود
"أن هذا هو المسيح يسوع الذي أن أنادي لكم به" (أع 17: 3).
وفي كورنثوس كان الرسول بولس "يشهد لليهود بالمسيح يسوع" (18: 5)،
وهكذا في أخائية (أع 18: 28) وفي قيصرية (أع 26: 23).