البَابَا القِدِّيس يُوحَنَّا بُولُس الثَّانِي:
“عَلَامَاتُ آلامِ يَسُوعَ المُوجِعَةِ مَطبُوعَةٌ فِي جِسْمِهِ بِطَرِيقَةٍ
لَا تَمحُوها القِيَامَةُ. فَهذِهِ الجِرَاحَاتُ المُـمَجَّدَةُ
الَّتِي دَعَا تُومَا إِلَى لَمسِهَا، تُكشِفُ عَن رَحمَةِ اللهِ، الَّذِي "
أَحَبَّ العَالَمَ حَتَّى إِنَّهُ جَادَ بِابنِهِ الوَحِيدِ" (يُوحَنَّا 3: 16)."
فَـتُومَا اختَبَرَ حَقِيقَةَ الرَّحمَةِ الإِلَهِيَّةِ، تِلكَ الرَّحمَةِ الَّتِي لَهَا وَجهٌ مَلمُوسٌ،
وَجْهُ يَسُوعَ القَائِمِ مِن بَينِ الأَموَاتِ. فَهَل نَفقِدُ الثِّقَةَ فِي الرَّحمَةِ الإِلَهِيَّةِ؟