في صعود الرب ظهرت الملائكة وظهرت الجنود السمائيين
تستقبل ملك الملوك ورب الأرباب، إنه إعلان عن ابتهاج السماء
بصعود الرب وشركتها مع الأرض في الفرح وتقديم السجود للرب
الظافر الصاعد إلى علاه و أصعدت البشرية معه لتسترد مكانها
في السماء، وهذا ما جعل الملائكة تفرح وتبتهج فإذا كانت الملائكة
تفرح بتوبة إنسان واحد (لو 15) فكم تكون فرحتها
بعودة جنس البشر جميعه، ورجوع البشرية إلى السماء.