البداية الصائبة هي أن تتوب عن خطاياك
لكي ترى «أيامًا صالحة» (1بطرس 3: 10)،
وإن كان الفلاسفة والمفكرين لم يعلموا للحياة معنى ولكننا نعلم:
لقد خلقنا الله وأوجدنا في هذه الحياة على صورته
وشبهه لكي نمجِّده (إشعياء 43: 7؛ أفسس 2: 10 ).
ومن يحيد عن هذا الغرض فقد أضاع قيمة الحياة.
في حين أننا نجد معنى للحياة في قول السيد
«من أضاع حياته من أجلي يجدها» (متى 10: 39).