![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَإِخْوَتُهُ ذَوُو بَأْسٍ أَلْفَانِ وَسَبْعُ مِئَةٍ رُؤُوسُ آبَاءٍ. وَوَكَّلَهُمْ دَاوُدُ الْمَلِكُ عَلَى الرَّأُوبَيْنِيِّينَ وَالْجَادِيِّينَ وَنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى فِي كُلِّ أُمُورِ اللهِ وَأُمُورِ الْمَلِكِ. يتحدَّث الفصل الأخير من الأصحاح 26 عن دور اللاويين في علاقتهم بالشعب، فقد تمَّ تعيين بعضهم كموظفين عموميين لخدمة الشعب والملك، وأيضًا القيام بأعمال رسمية أخرى، وجمع حصة الهيكل منهم مع الاهتمام بخدمة التعليم. كما تمَّ تعيين قضاة في أنحاء البلاد يقومون بأعمال قضائية، ويهتمون بتحقيق العدالة. تمَّ تعيين 107 ألف يعملون غرب نهر الأردن، 2700 يعملون على الجانب الشرقي من الأردن في جلعاد. إنهم مُوكَّلون في كل أمور الله وأمور الملك [32]. نالوا تمييزًا خاصًا، وكانوا على اتصالٍ بداود الملك. كان غرض الله أولاً أن تكون إسرائيل أمة ثيؤقراطية يَحْكُمها الله. كانت خيمة الاجتماع وسط الشعب، وكان الكهنة يستمدُّون قراراتهم من الله. لكن هذا تغيَّر بسبب فشل اللاويين، لذلك أقام الله لهم قضاة. غير أن الشعب طلبوا ملكًا، وهذا أدَّى أن يكون داود الآن على العرش، وبالرغم من أن دولة إسرائيل أصبحت ملكية، فإن داود ركَّز على إرجاعها تحت سلطة الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|