مِنْ يَدُوثُونَ بَنُو يَدُوثُونَ: جَدَلْيَا وَصَرِي وَيِشْعِيَا وَحَشَبْيَا وَمَتَّثْيَا، سِتَّةٌ. تَحْتَ يَدِ أَبِيهِمْ يَدُوثُونَ الْمُتَنَبِّئِ بِالْعُودِ لأَجْلِ الْحَمْدِ وَالتَّسْبِيحِ لِلرَّبِّ. [3]
كان تكريم وتمجيد الله هو الغرض الأساسي في استخدام
كل هذه الموسيقى بالهيكل سواء كانت آلية أو صوتية،
وكان المُغَنُّون لأجل الحمد والتسبيح للرب [3]،
وكانوا مُتعلِّمين الغناء للرب [7]، أيّ لأجل الغناء في بيت الرب [6]
وهذا يتفق مع تكرار التسبيح في كنيسة المسيح أيّ للترنيم
والترتيل في القلب للرب بجانب التسبيح بالصوت (أف 5: 19).