![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَالآنَ اسْمَعُوا لِي، وَرُدُّوا السَّبْيَ الَّذِي سَبَيْتُمُوهُ مِنْ إِخْوَتِكُمْ، لأَنَّ حُمُوَّ غَضَبِ الرَّبِّ عَلَيْكُمْ. [11] ثُمَّ قَامَ رِجَالٌ مِنْ رُؤُوسِ بَنِي أَفْرَايِمَ: عَزَرْيَا بْنُ يَهُوحَانَانَ وَبَرَخْيَا بْنُ مَشُلِّيمُوتَ وَيَحَزْقِيَا بْنُ شَلُّومَ، وَعَمَاسَا بْنُ حِدْلاَيَ عَلَى الْمُقْبِلِينَ مِنَ الْجَيْشِ [12] جاء تحذير النبي بثمرٍ صالحٍ، فقد قبل أربعة من رؤوس أفرايم كلمات النبي عوديد بإيمانٍ، ووضعوا على عاتقهم ألا يزيد إسرائيل آثامه بسبيهم إخوتهم، وأثمر إيمانهم بالتوبة في قلوب الكثيرين، وأثمرت التوبة حبًّا عمليًا للإخوة المسبيين. بإيمان هؤلاء الأربعة أنقذوا مملكة إسرائيل من الدمار الكامل بسبب غضب الرب عليهم. قاموا باستقبال الجيش، لا ليكافئوهم على نصرتهم، إنما ليمنعوهم من الدخول بالمسبيين إلى السامرة، حتى لا يضيفوا إلى إسرائيل خطايا فوق خطاياهم. لقد نظر الله إلى مذلة الشعب المسكين، وسمع صراخهم، وأعطاهم نعمة قُدَّام الذين سبوهم (مز 106: 44، 46). |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|