عنق الإنسان -بغير زينة- غالبًا ما يُشير إلى غلاظة الطبع البشري،
أما وقد تزين بمواهب الروح القدس فيصير رمزًا للجمال الروحي
والرقة في احتمال الآخرين... هذه هي القلائد (الكردان أو العقد)
الكنيسة! فقد كان عنقنا يحمل عارًا وخزيًا بسبب عصياننا
وكبريائنا. أما الآن فصار يحمل نير المسيح،
ويقبل طاعته، فصار له الجمال الروحي الفائق.