+ الغالب للشياطين لما كان، يبسط يديه على مثال الصليب، الأنبا متاؤس الفاخوري، الذي أكمل جهاده المرير.
+ الذي كان يعمل رحمة كثيرة، دون تفرقة بين الأجناس، المتواضع الذي كان له، سلطان على الوحوش.
+ ودعا نفسه المسكين، بالرغم أنه كان رئيس دير، كان يشفي المرضى ويطرد شياطين، وأقام ميتاً.
+ كان يعيش حياة التوبة، في طهارة ونقاء قلب، وعلّم الإخوة أن يعيشوا، حسب الدعوة التي دعيوا إليها.
+ السلام له عرف ميعاد نياحته، لما رأى حلماً، جمع الرهبان ووعظهم، ليكملوا جهادهم حسناً.
+ اطلب من الرب عنّا، يا من أحب النُسك والتوحد، الأنبا متاؤس الفاخوري، ليغفر لنا خطايانا.