فالكلمات التي يستخدمها دقيقة وثرية، وأسلوبه أحياناً يكاد يصل
إلى اليونانية الكلاسيكية، كما في مقدمة إنجيله (لوقا 1: 1-4)،
وفي أحيان أخرى يميل إلى الأسلوب السامي (لوقا 1: 5-2: 52).
كان لوقا ملماً بالإبحار ولديه شغف خاص بتسجيل التفاصيل الجغرافية.
كل ذلك يشير إلى أن لوقا كان شخصاً مثقفاً وشديد الملاحظة كما كان كاتباً مدققاً.