في حياة التسليم نرآي
بولس الرسول في لقاء المواجهة الأول مع الرب
وهو في طريقه إلى دمشق مواصِلاً اضطهاد الكنيسة
، أذعن قائلاً قولته الشهيرة: "
يا رب ماذا تريد أن أفعل" (أع 9: 6)؟
وهو عالمٌ بما سيأتي عليه من شدائد، يقول:
"ولكنني لستُ أحتسِبُ لشيء، ولا نفسي ثمينة عندي،
حتى أُتمِّم بفرح سعيي والخدمة التي أخذتها من الرب يسوع
لأشهد ببشارة نعمة الله" (أع 20: 24)