يصف لوقا الإنجيلي يسوع في الـهَيكَل بين العلماء متفوهًا أقواله الأولى: منذ بلوغ وَعيه الإنساني، عرف يسوع أنه الابن، وان رسالته تكون فيما هو للآب السَّماوي، حيث يصبح كل شيء سواه أمرًا نسبيًا وثانويًا (لوقا 2: 44-52). وهكذا دلَّ يسوع أثناء حَجِّه إلى هيكل أورَشَليمَ على علاقته البَنويَّة مع الله. ومع ذلك تصرَّف يسوع، كابن: ابن الله، وابن مريم العذراء. يُعلق الفيلسوف الرُّوسي دوستويفسكي "لا أحد أكثر جمالاً، وأكثر عُمقًا، وأكثر رقَّة، وأكثر حِكمةً، وأكثر شجاعة، وأكثر مثالية من المسيح!"