صمم الله الزواج لتلبية حاجتنا العميقة الجذور للعلاقة الحميمة
ولمكافحة الوحدة الوجودية للحالة البشرية.
شكلت هذه التعاليم الكتابية حول الزواج المعايير المجتمعية والهياكل القانونية عبر القرون والثقافات. كان للتأكيد على الإخلاص والخضوع المتبادل والالتزام مدى الحياة تأثير قوي على المفاهيم الغربية للزواج والأسرة.
في سياقنا الحديث، حيث تواجه مؤسسة الزواج العديد من التحديات، تذكرنا هذه التعاليم الكتابية بقيمتها الدائمة وطبيعتها المقدسة. إنها تدعونا إلى الاقتراب من الزواج ليس فقط كعقد اجتماعي بل كعلاقة عهد تشارك في الخطة الإلهية لازدهار الإنسان وإعلان محبة الله للعالم.