|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
يوم أمس, 06:49 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 فَقُلْتُ: قَدْ طُرِدْتُ مِنْ أَمَامِ عَيْنَيْكَ. وَلَكِنَّنِي أَعُودُ أَنْظُرُ إِلَى هَيْكَلِ قُدْسِكَ يونان 4:2 🩵🙏🏻 "ولكنني أعود". . الرجاء فضيلة، طوبى لمن يقتنيها. . الرجاء هو الثقة أن الله يقدر على كل شئ. الرجاء هو الثقة أن كل الأشياء تعمل معاً للخير. . الرجاء هو أني موقن أنه طالما أجاهد فالنصرة قادمة لا شك.. الرجاء هو ما تعلمناه من قداسة البابا شنودة عندما قال "مسيرها تنتهي". . فإلى كل نفس فقدت رجائها في أن تتغير إلى الأفضل ، إلى كل نفس فقدت رجائها في النصرة على الخطية ، إلى كل نفس فقدت ما هو غالي عندها كأنها فقدت حياتها، إلى كل نفس تحيا في اضطهاد وكأن الله قد نسى أولاده وتركهم للأعداء، إلى كل كنيسة تعاني من اضطهاد وتعيير وضنك .. إلى كل تلك النفوس وغيرها. . لا تيأس، لأنه يوجد رجاء في إلهنا الحي الذي لا يموت. : اصرخ مع يونان "لكنني أعود"، وثق في إلهك والتصق به واستمر في جهادك، حتماً ستعود.🩵🙏🏻 
|
 |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ولكنني انقذك في ذلك |
| ولكنني شعرت بثقلي عليك |
| عندما كنت شاباً عزمت علي الرهبنة ولكننى تزوجت والآن أنا أريد أن أعود إلي رغبتى بالذهاب إلي الدير |
| ولكننى اعلم |
| أحبك .....ولكننى أخاف |
العرض العادي
