|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نمتد بالحاجات إلى الأصالة قد نتعرف على الحاجات بالطرق السيكولوجية والتربوية كالاستفتاءات والمقاييس والإختبارات والدراسات المسيحية... ولكن الكنيسة يلزمها أن تبقى فوق كل هذه الإحتياجات، تحمل سر القوة لتنتشل كل غريق، وتسند كل ضعيف: الكنيسة التي تتنازل عن أصوامها وصلواتها مثما حدث في الغرب، تفقد عمقها.. ثم تفقد أيضا وجودها... يلزمنا أيضًا أن نقدم للشباب أبعاد تمتد به إلى الإتجاهات السائدة وما سيحدث في العالم من تيارات.. أي أن نسبق العصر لا أن نقف عند حدود ما هو حادث وفوق كل دراسة وإلهامت تبقى الأصالة الحقيقية والحل الجذري لمشاكل الإنسان... أن يحيا الفرد في شركة حب مع الله والناس.. نسأل الثالوث القدوس حكمة وقوة وسندًا لنكمل رسالة أبائنا ولربنا المجد آمین... |
|