*يوجد في لاهوت الكلمة قوة، ليس فقط تعين المرضى وتشفيهم... بل وتُظهر للأنقياء في الجسد والذهن "إعلان السرّ"... أُرسل الكلمة الإلهي كطبيب للخطاة، ومعلم للأسرار الإلهية، وذلك للذين هم بالفعل أنقياء وبلا خطية.
بنور الكلمة نطرد ظلمة التعاليم الشريرة...، لأن الكلمة يفتح عينيْ نفوسنا، فنرى الفارق بين النور والظلمة، ونختار على كل حال أن نقف في النور.