|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
جمع الأمثال هَذِهِ أَيْضًا أَمْثَالُ سُلَيْمَانَ، الَّتِي نَقَلَهَا رِجَالُ حَزَقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا: [1] جُمعت هذه الأمثال بإرشاد روح الله القدوس بعد موت سليمان بثلاث قرون، قام بعض الكتبة "بنقلها"، أي بنسخها ونقلها كتابة. وقد دُعوا برجال حزقيا، وتدعوهم الترجمة السبعينية "أصدقاء حزقيا". كان حزقيا ملكًا صالحًا، رجل سلام وإصلاح، حدث في عهده تقدم في مجالات الفن والأدب، كما اهتم القادة والشعب بالحياة الدينية. فحيث يوجد القائد الصالح، تتمتع الرعية بسمة مقدسة وتهتم بخلاصها. نعلم مما ورد في 2 أي 29: 25-30؛ 31: 21 أن حزقيا اهتم أن يعيد الترتيب الذي وضعه داود النبي لخدمة الهيكل، وقد كافأه الله على اهتمامه بحركة الإصلاح الدينية بأن اكتشف هذه المجموعة من الأمثال بعد أن ظلت مخفية لمدة ثلاثة قرون. وذلك كما أكتشف رجال يوشيا الصالح نسخة من التوراة (2 أي 34: 14-16). يرى البعض أن هذه الإضافة تمت بإرشاد مثل إشعياء وهوشع وميخا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الأمثال |
ما هي الأمثال |
سفر الأمثال |
سفر الأمثال 2 : 1 – 15 |
سفر الأمثال |