6. العلم الكاذب/ الإلحاد
هذا السبب معطى في تيموثاوس الأولى 6: 20- 21، حيث كان بولس يعلم تيموثاوس قائلاً:
تيموثاوس الأولى 6: 20
" يَا تِيمُوثَاوُسُ، احْفَظِ الْوَدِيعَةَ، مُعْرِضًا عَنِ الْكَلاَمِ الْبَاطِلِ الدَّنِسِ، وَمُخَالَفَاتِ الْعِلْمِ الْكَاذِبِ الاسْمِ، الَّذِي إِذْ تَظَاهَرَ بِهِ قَوْمٌ زَاغُوا مِنْ جِهَةِ الإِيمَانِ "
أيضاً، كما قرأنا من قبل عن هيمينايس وفيليتس:
تيموثاوس الثانية 2: 17
" وَكَلِمَتُهُمْ تَرْعَى كَآكِلَةٍ. الَّذِينَ مِنْهُمْ هِيمِينَايُسُ وَفِيلِيتُسُ، اللَّذَانِ زَاغَا عَنِ الْحَقِّ، قَائِلَيْنِ: «إِنَّ الْقِيَامَةَ قَدْ صَارَتْ» فَيَقْلِبَانِ إِيمَانَ قَوْمٍ."
زاغ كل من هيمينايس وفيليتس عن الحق، قائلين أن القيامة قد صارت. وكما يرى الإنسان من كلمة الله، أن الرسل حذروا كثيراً من تعاليم خاطئة وخطيرة. حذر يوحنا من أن الإنسان الذي لم يعترف بأن يسوع المسيح جاء في الجسد فهو ليس من الله (يوحنا الأولى 4: 3). اجتمع الرسل في أورشليم لمواجهة التعاليم المنتشرة والتي ارادت التلاميذ ان يختنوا ويتبعوا الناموس (أعمال الرسل 15). فكما قال بولس أيضاً في تيموثاوس الأولى 4: 1- 3: