17 - 06 - 2012, 08:05 PM
|
رقم المشاركة : ( 7 )
|
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 11 العدد 5
جاء في التكوين 11: 5 فنزل الرب لينظر المدينة والبرج اللذين كان بنو آدم يبنونهما , وتكررت نفس الفكرة في تكوين 18: 20 ، 21 , فكيف ينزل الله؟
وللرد نقول بنعمة الله : كان بُناة برج بابل، وكذا أهل سدوم أردياء، وأبعد ما يكون عن مراحم الله، فكان الله بعيداً عنهم جداً، فأخذ الله سيف العدالة و نزل إلى دائرة مشاعرهم بطريقة مخيفة، ليعاقبهم, وقال علماء اليهود إن الله نزل من عرش رحمته إلى عرش قضائه، لأن الرحمة أعلى من القضاء, وهذا تعبير إنساني يشرح لنا تدخُّل الله ليفعل ما يريد في دنيا البشر انظر تعليقنا على تكوين 18: 21
|
|
|
|