عرض مشاركة واحدة
قديم 10 - 09 - 2015, 04:27 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
حياة بالمسيح Female
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

الصورة الرمزية حياة بالمسيح

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122674
تـاريخ التسجيـل : Jul 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : حضن بابا يسوع وماما القديسة العذراء مريم
المشاركـــــــات : 1,987

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

حياة بالمسيح غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هذه مدونتي تحت اسم عاشقة يسوع ومريم - موضوع متجدد

الرب يسوع هو الفرح والسلام الداخليين ونحن نرجو فرح وسلام العالم
وضعت 04-01-2015 في 12:10 PM بواسطة Jesusslave
يسوع المسيح هو فرح القلب والروح الداخليين وسلامه يفوق كل عقل واحضانه دافيه وملئانة بالرحمة الواسعة والحنان الكامل وهو كله حلاوة ومشتهيات وطعمه حلو زي الشهد واطيب من العسل ونحن او معظمنا يرجو السلام الذي يعطيه العالم واحضان غيره الذي هو سلام زائف ووقتي وسرعان ما يزول والذي يحضننا اليوم يصبح الذ اعدائنا غدا فيا اعزائي المؤمنون الجاوا الى رب المجد يسوع نفسه وبشخصه وتمتعوا بحلاوته وبطعمه وبالعشرة والشركة الحقيقية معه فسلامه دائمي لا يزول واحضانه دافية على طول وهو يحبكم ويرجو خلاصكم جميعا من دون استثناء وهو يريد ان يمتعكم ببركاته وبخيراته لكنكم لا تفتحوا قلوبكم له ولا تملكوه على حياتكم وحياة عوائلكم وهذا هو العائق الذي يمنع تمتعكم بسلامه وببركاته التي لا تزول ولا تنتهي وثقوا به فهو وحده المنجي من مشاكلكم والشافي لامراضكم لا الجسدية فقط بل الروحية ايضا وهو ينتظر توبتكم وندامتكم على خطاياكم والرجوع اليه بقلب متشوق لتبريره ولغفرانه كاب سماوي وتكونون له ابناء بالتبني وارثين
قيم هذا الموضوع
هل صفة الرب يسوع ديان العالم ام مخلص العالم ؟
وضعت 02-01-2015 في 01:05 PM بواسطة Jesusslave
Updated 02-01-2015 at 07:45 PM by Jesusslave
الله بين محبته لنا فارسل ابنه الوحيد لكي يخلص به العالم لكل من يؤمن به ولكي ينجو من دينونته وليس لانه اله قصاص وانتقام حاشاه بل لانه قد احبنا نحن جنس بني البشر خلائقه حتى بذل ابنه الوحيد لكي يخلص كل من يؤمن به من خطاياه ويطهره من كل اثم لانه بجلدته على الصليب قد حمل خطايا العالم باسره وما علينا نحن البشر ازاء هذا عمل الله الخلاصي الفدائي لنا سوى ان نؤمن بالرب يسوع مخلصا لنا ولا يطلب من الله سوى ان نفتح قلوبنا الصغيرة له لكي يدخلها ويفيض بروحه علينا ويمتعنا بنعمه وببركاته لان كل شئ له هو لنا لغنى التمتع ان كنا في المسيح يسوع وان ساد الرب يسوع حياتنا وملكها لان الله لم يوجد الدينونة لابنائه بل لكل من يرفض الايمان به فيحل غضبه عليه والفرصة مازالت سانحة لكل من يريد ان يؤمن بالرب يسوع مخلصا وربا وملكا على حياته ما عليه سوى ان يقبله بالايمان وبالعقل وبالقلب ربا وابا سماويا ومخلصا وفاديا لحياته وان يعترف ويتندم على خطاياه وان يتناول جسد ودم محيينا ربنا يسوع المسيح فعنذاك يكون الرب يسوع ابا وهو يكون له ابنا وارثا بالتبني للملكوت الابدي
يقول البشير يوحنا 3: 17لانه لم يرسل الله ابنه الى العالم ليدين العالم بل ليخلص به العالم 18 الذي يؤمن به لا يدان و الذي لا يؤمن قد دين لانه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد 19 و هذه هي الدينونة ان النور قد جاء الى العالم و احب الناس الظلمة اكثر من النور لان اعمالهم كانت شريرة
اي ان الله ارسل ابنه الرب يسوع المسيح لكي يخلص كل من يؤمن به من دينونته وليس كي ينتقم ويدين العالم لكن خطايا الناس هي تقودهم الى هلاكهم الابدي فما يفعلوه الناس في غربتهم سيؤدون عنها حسابا امام الرب يسوع يوم الدينونة
صلاة من قلب منسحق وروح منكسرة للرب يسوع المسيح
وضعت 03-01-2015 في 01:13 PM بواسطة Jesusslave
Updated 05-01-2015 at 01:30 PM by Jesusslave
صلاة من قلب منسحق وروح منكسرة للرب يسوع المسيح
عطرنا يا ربنا والهنا رب المجد يسوع المسيح برائحة محبتك الزكية واغسلنا من نتانتنا ودنسنا ايها الراعي الصالح الذي خرج باحثا عنا وهو يسر برجوعنا اغفر لنا ذنوبنا وخطايانا التي ارتكبناها بمعرفتنا وبغير معرفتنا وانر يا رب عقولنا لكي نفهم وصاياك الالهية اللذيذة وهب لنا بنعمتك ورحمتك ان نجني منها فائدة المحبة والرجاء وخلاص النفس والجسد فنرتل ليك المجد والاكرام والتسبيح والتهليل يا رب الكل اياك نشكر واياك يا يسوع المسيح نمجد فانت باعث اجسادنا ومخلص نفوسنا وحافظ حياتنا الدائم نحن عبادك المؤمنون وانت الذي اشتريتنا بدمك الزكي الطاهر من عبوديتنا ونحن غير مستحقين انت الذي احببتنا لا لمصلحة فينا كما نحب بعضنا البعض نحن البشر بل لانك انت اله محبة وطبيعتك هي المحبة الالهية الغير مشروطة واللامحدودة وكلك حلاوة ومشتهيات ولا تتغير وامانتك ثابتة ورحمتك واسعة تسعنا كلنا وتسع كل خطايانا ايها الاله الكلي القدرة والقوة والرافة والاحسان املك علينا وعلى عوائلنا ولتكن انت وحدك فقط جوهر حياتنا وارضائك عنا غايتها الاسمى نهديك خطايانا في ذكرى عيد ميلادك لتغفرها لنا ولتبررنا ليس لنا ليس لنا يا رب بل لاسمك اعطي مجدا تبارك اسمك القدوس الى ابد الابدين امين

العالم يعكس عظمة الله الخالق الرب يسوع المسيح بقلمي
وضعت 31-12-2014 في 07:05 PM بواسطة Jesusslave

في رسالة بولس الرسول الى اهل كولسوي والاصحاح الاول ابتداءا من الاية 16
16 فإنه فيه خلق الكل: ما في السماوات وما على الأرض، ما يرى وما لا يرى، سواء كان عروشا أم سيادات أم رياسات أم سلاطين. الكل به وله قد خلق

17 الذي هو قبل كل شيء ، وفيه يقوم الكل

18 وهو رأس الجسد: الكنيسة. الذي هو البداءة، بكر من الأموات، لكي يكون هو متقدما في كل شيء

19 لأنه فيه سر أن يحل كل الملء

20 وأن يصالح به الكل لنفسه، عاملا الصلح بدم صليبه، بواسطته، سواء كان: ما على الأرض، أم ما في السماوات

21 وأنتم الذين كنتم قبلا أجنبيين وأعداء في الفكر، في الأعمال الشريرة، قد صالحكم الآن

22 في جسم بشريته بالموت، ليحضركم قديسين وبلا لوم ولا شكوى أمامه

اذ تبين الايات اعلاه ان الرب يسوع قد خلق كل شئ يرى وكل شئ لا يرى وهو البداءة والنهاية الالف والياء والعالم بما فيه يعكس عظمته وقدرته وقوته الذي نزل من سماه ليحمل خطايا العالم باجمعه في ذبيحته الكفارية على عود الصليب ليصالحنا مع عظمته ولنكون قديسين امامه وبلا لوم ولنكون كاملين كما هو كامل وسيد هذا العالم هو ابليس وهو كذاب وابو الكذبة ونحن في العالم لكننا لسنا من هذا العالم والمسيح الذي فينا هو اقوى من الذي علينا ونحن في غربتنا وفي خيمتنا الارضية مدعوين لتبشير الاخرين بالمسيح يسوع وبخلاصه وبفدائه للعالم اجمع والعالم يحمل ختم واسم وشخصية الله العظيمة وتنعكس صورة الله العظيمة فينا نحن البشر وفي جميع الخلائق الاخرى الحية وغير الحية التي صنعها هو بيداه المقدستين

الدليل على ان الرب يسوع المسيح هو اله العالم اجمع بقلمي
وضعت 31-12-2014 في 07:02 PM بواسطة Jesusslave
الرسول بولس يؤكد باب الإيمان لجميع الأمم، "لأن الله، هو رب الكل" (أع10: 36)
وفي رسالة بولس الرسول الى اهل رومية والاصحاح العاشر
"لأنه لا فرق بين اليهودي واليوناني،
لأن ربًا واحدًا للجميع،
غنيًا لجميع الذين يدعون به،
لأن كل من يدعو باسم الرب يخلص"[12-13].
ويؤكد الرسول بولس في رسالته الى اهل رومية في الاصحاح العاشر ان كل من يعترف بالمسيح يسوع الها مخلصا له فسيحظى بملكوت الله الابدي "لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع،
وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت،
لأن القلب يؤمن به للبرّ،
والفم يعترف به للخلاص،
لأن الكتاب يقول: كل من يؤمن به لا يخزى" [9-11]
وهذا الكلام لا يقتصر على المسيحيين فقط بلكل انسان مهما كانت قوميته او ديانته او طائفته فالرب المسيح هو مخلص العالم كله والذي يؤمن به يكافئ كما في الاصحاح الحادي عشر من نفس الرسالة
"يا لعمق غنى الله وحكمته وعلمه!
ما أبعد أحكامه عن الفحص وطرقه عن الاستقصاء!
لأن من عرف الرب؟ أو من صار له مشيرًا؟
أو من سبق فأعطاه فيكافئ؟
لأن منه وبه وله كل الأشياء، له المجد إلى الأبد؛ آمين" [33-36].
ويؤكد الرسول بولس في نفس الرسالة وفي الاصحاح الخامس عشر ان الرب يسوع مات وقام وعاش لكي يسود على الحياء والاموات قاطبة
لأن ليس أحد منّا يعيش لذاته، ولا أحد يموت لذاته، لأننا إن عشنا فللرب نعيش، وإن مُتنا فللرب نموت. فإن عشنا وإن مُتنا فللرب نحن. لأنه لهذا مات المسيح وقام وعاش، لكي يسود على الأحياء والأموات" [7-9].
كما يؤكد الرسول بولس على هبة الحياة الابدية لكافة المؤمنين به من دون استثناء
: «وعد الحياة التي في يسوع المسيح» (2تي 1:1)، الذي سجَّله الوحي الإلهي لكل الأجيال على مدى الدهور، لكل مَن يحيا ابناً لله، إنساناً جديداً مخلوقاً «بحسب الله في البر وقداسة الحق» (أف 24:4)، يُمارس سلوك الأبناء ــ كما هو متمتع ببركات الأُبوَّة وإنما هل كنا في الإيمان أم لم نكن. فغير المؤمن الذي لم يصنع خطية ساعة الموت لن يدخل الحياة؛ كما أن المؤمن المُمسك بالحياة الأبدية (1تي 12:6)، حتى ولو كان قد أخطأ بالضعف، فخطيته ليست للموت كما في رسالة يوحنا الرسول (1يو 16:5و17)، لأنه بالخلاص قد انتقل من الموت إلى الحياة (يو 24:5):
+ «وهذا هو الوعد الذي وعدنا هو به: الحياة الأبدية.» (1يو 25:2)

+ «لأنه إن كان بخطية الواحد قد مَلَكَ الموت بالواحد، فبالأولى كثيراً الذين ينالون فيض النعمة وعطية البر، سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح. فإذاً كما بخطية واحدة صار الحكم إلى جميع الناس للدينونة، هكذا ببرٍّ واحد صارت الهبة إلى جميع الناس، لتبرير الحياة.» (رو 17:5و18)

لماذا لا نتجدد وكيف نتجدد بقلمي
وضعت 29-12-2014 في 05:03 PM بواسطة Jesusslave
بعضنا يدخل الكنيسة ويخرج منها وهو لا يتجدد كما دخلها خرج منها يسمع عظة الكاهن ولا يطبقها عمليا في حياته اولا في اسرته ثم مع الاخرين
كلما تناولنا جسد ودم ربنا يسوع المسيح في ذبيحة القداس الالهي روح الله القدوس يجددنا ولكننا لا نسمح له بذلك اذ نحتفظ بمشاعرنا تجاه الاخرين سواء اكانت كراهية ام حقد ام بغض ام غيرة من بعضنا البعض ولا نتنازل عنها ونعتقد باننا على صواب والاخرين كلهم على خطا ونحن محقين ولنا كل الحق في عدم التنازل عن تلك المشاعر لان احدهم قد جرح شعورنا بكلمة او بتصرف ما تجاهنا
ولكن ليست هذه المسيحية لان المسيحية قائمة على مبدا الغفران والتسامح اللامحدودين اللامشروطين وان لم نغفر لغيرنا زلاتهم تجاهنا لن يغفر ابونا السماوي زلاتنا نحن ونبقى على حالنا مقيدين بالعبودية وبسلاسها المتشائكة ونمنع بذلك روح الله القدوس في العمل بنا وبذواتنا وكاننا نتناول خبزا وشرابا عاديين ليس جسد ودم محيينا ربنا والهنا رب المجد يسوع
ونجعل باصرارنا على تلك المشاعر عمل الله الخلاصي الفدائي لنا بدون فائدة ومن دون ثمر
اعزائي المؤمنون هذا يعتبر كبرياء منا وعدم تواضع وعدم تقبل تجديد انفسنا اذ ان الله محبة فكيف نحن البشر لا نحب بعضنا بعضا الله غفور رحيم فكيف نحن البشر لا نغفر بعضنا لبعض ولا نرحم بعضنا البعض

تامل في الميلاد بقلمي
وضعت 29-12-2014 في 11:58 AM بواسطة Jesusslave
كل عام وبمناسبة عيد ميلاد ربنا الحبيب يسوع المسيح اتامل في انجيل متى قصه ميلاده واقول يا يسوع الطفل انشاء الله العام القادم اتمنى منك ان تعطينا السلام والامان على مدى اربعون سنة ولكن هذه السنة تاملت انجيل متى فتراءى لي مشهدا اخر ماذا اتوقع من طفل مولود حديثا بل يجب ان افكر ماذا لدي هدايا لاقدم له كما اهداه المجوس ذهبا ولبانا ومرا في عيد ميلاده على العكس مما يفكر معظمنا ونطلب منه في عيد ميلاده الميمون وتراءى لي مشهدا اخر وهو الملك هيرودس ورغبته في اهلاك الطفل يسوع وانا اسال كم ابا واما اهانوا طفلهم امام الناس وجرحوه اي قتلوه روحيا وكم ابا واما ضرب اطفالهم مما اساء ذلك الى ارواحهم ونفسيتهم اي قتلوهم روحيا اذا هم هيرودس وبالمناسبة هيرودس منتشر بيننا وكثيرا من الاباء والامهات يسيئون الى اطفالهم امام الناس بمعنى اخر يقتلوهم روحيا ونفسيا وهذه دعوة من خلال هذا التامل لا تسيئوا ايها الاباء والامهات الى اطفالكم لان اطفالكم هم هبة الله لكم ستعطون عنهم حسابا يوم القيامة عما فعلتموه بهم

قيم هذا الموضوع
كيف يخطا البعض الى اسم الله القدوس ؟
وضعت 27-12-2014 في 02:22 PM بواسطة Jesusslave
نحن هياكل روح الله القدوس مذ عماذنا ونحن اطفالا اذ حل روح الله القدوس في اجسادنا وبعد قبولنا المسيح يسوع ربا ومخلصا وفاديا لحياتنا وبعد توبتنا وندامتنا على خطايانا ووعد الله بانه لن نرجع لارتكابها مرة ثانية ونسعى بهذا الاتجاه نكون قد خلصنا وتبررنا وتمتعنا بغفران الرب يسوع المسيح لنا فكيف نحزن قلب الله القدوس باعمال شنيعة لا ترضي الله ان كانت بايدينا او بافكارنا اذ ان الله محبة وهو يحبنا حبا عذريا وقد خطب كل نفس فينا عروسا له من دون استثناء ان كنا مسيحيين او غير مسيحيين وهو يدعو ان نحبه من كل قلوبنا وافكارنا ونفوسنا ثم اوصانا بمحبة القريب ايا كان فكيف يهلك بعضنا اشخاصا وكيف يمثلوا باجسادهم اذ هذه النفوس هي ملك لله وحده وهو وحده من يهب الحياة ومن ياخذها وهو يدعونا ان نكون مثله كاملين فكيف يخطا بعضهم الى الله وتتسخ ايديهم بدماء ضحاياهم وكل نفس من هذه الانفس هي غالية جدا على قلب الله اذ دفع فيها اجرا ثمينا وهو دم ابنه يسوع المسيح الزكي الطاهر واشتراها لانه يحبها جميعها ويحبنا كلنا سواسية
فهم خلائق الله ونفوسهم وارواحهم تصرخ الى الله فكيف باسم الله القدوس يفعلون ما يفعلون اذ ان اسم الله القدوس برئ منهم كل البراءة وبعيد عنهم كل البعد اذ هم بهذه الاعمال مختلين عقليا ومظطربين عقليا فمن يعمل هذه الاعمال هو مجرم وقاتل بحق هؤلاء الانفس والارواح البريئة المسالمة العزيلة والله اوصى ان لا نقتل اذ هي احدى الوصايا العشرة في انجيلنا وهي احدى الوصايا في التوراة ولا دين يقبل بهذه الاعمال الشنيعة المخالفة للانسانية ولكرامة اي انسان وحقه في العيش الكريم

قيم هذا الموضوع
سؤال الله لك ( اين انت ؟ )
وضعت 26-12-2014 في 08:15 PM بواسطة Jesusslave
سال الله ابينا ادم السؤال التالي ( اين انت ؟) عندما عصاه وخطا اليه كما ورد في سفر التكوين (9:3) واراد منه ان يعترف اليه بخطيئته وبعصيانه له لكي يمتعه بالغفران لانه يحبه حبا عذريا ورحمته واسعة تشمل جميع الخطايا وكل الخطاة لكن ابونا ادم لم يفعل ذلك
ورسالة الله لك هذه الايام السعيدة ايام اعياد الميلاد المجيدة هي ( اين انت) اي ماذا اعني انا لك وانا احبك حبا لا يوصف وانا ارسلت ابني الوحيد لكي اخلصك ارسلته هدية لاجلك لاجل خلاصك وفدائك فالبمقابل هل انا الشئ الاساسي في حياتك ايها المؤمن وكلنا خطاة واولهم انا هل تبت وتندمت على خطاياك لله لكي يمتعك بغفرانه وبتبريره ولكي يمتعك بخيراته وببركاته ولكي تصبح كامل وابنا لله ووارثا لملكوته الابدي
قيم هذا الموضوع
بحسب ايمانك يكون ليك
وضعت 26-12-2014 في 06:14 PM بواسطة Jesusslave
Updated 26-12-2014 at 07:47 PM by Jesusslave
في انجيل متى والاصحاح التاسع والاية التاسعة والثلاثين ( بحسب ايمانك يكون لك)
اي بمقدورنا الحصول على ما نريد بحسب ايماننا في المسيح يسوع ولا شئ مستحيل عند الله فالغير مستطاع عند الناس مستطاع لدى الله ( انجيل لوقا 27:18 ) وكل شئ مستطاع لدى المؤمن ( انجيل مرقس 23:9 ) لذا بقوة وبثقة وبايماننا بالرب يسوع نحصل على ما نريد ولعل اعظم اية عن الرجاء وهي في رسالة بولس الى اهل فيلمون ( 13:4 ) ( استطيع كل شئ بالمسيح الذي يقويني ) ان كان ما نريده يتوافق مع مشيئة الله في حياتنا ويجب ان يكون ايمانك بالرب يسوع حارا عاملا مثمرا وقويا ويجب ان لا يكون ايمانك باردا تحد لله مكانا كالكنيسة وخارجها هو بعيد عنك كل البعد ولا يجب ان يكون ايمانك لا حارا ولا باردا لان الرب يسوع مزمع ان يتقياكم من فمه كما ورد في سفر الرؤيا ( 16:3 ) ولله كل المجد امين

التعديل الأخير تم بواسطة حياة بالمسيح ; 10 - 09 - 2015 الساعة 05:13 PM
  رد مع اقتباس