"والرب وضع عليه إثم جميعنا"
عندما أخطا داود النبي قال له ناثان النبي"الرب قد نقل خطيتك عنك لا تموت ولم يقل له أن الله قد غفر خطيتك، لأن الله لا يقدر أن يغر بلا حساب..."الرب إله رحيم ورءوف بطيء الغضب وكثير الإحسان إلى ألوف غافر الإثم والمعصية والخطية. ولكنه لن يبرئ أبراء" (خروج 6:34-7)."هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم"..."أعترف لك بخطيتي ولا أكتم".
"ظلم أما هو فتذلل ولم يفتح فاه كشاة تساق إلى الذبح وكنعجة صامتة أمام جازيها لم يفتح فاه".
"وبينما كان رؤساء الكهنة والشيوخ يشتكون عليه لم يجب بشيء فقال له بيلاطس: أما تسمع كم يشهدون عليك. فلم يجبه ولا بكلمة حتى تعجب الوالي جداً" (متى 12:27-13)..."الذي إذ شتم لم يكن يشتم عوضاً وإذ تألم لم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بعدل" (1 بطرس 22:2).
"من الضغطة ومن الدينونة أخذ"
قابل مع(متى 15:27-16) لقد أخذوه من ديوان بيلاطس حيث كان يدان ثم حكموا عليه بالصليب حسداً مع أنهم لم يجدوا فيه علة واحدة للص.
وفي جيله من كان يظن أنه قطع من ارض الأحياء(أشعيا 8:53)
"ضعف في الطريق قوتي قصر أيامي. أقول يا إلهي لا تقبضني في نصف أيامي" (مزمور 23:102-27). ثم نقرأ أيضاً في سفر دانيال: "وبعد اثنين وستين أسبوعاً يقطع المسيح وليس له(أي ليس له الحكم)." (دانيال 26:9).