يد الرب لن تقصر عن أن تخلّص:
"لماذا جئت وليس إنسان. ناديت وليس مجيب. هل قصرت يدي عن الفداء وهل ليس فيّ قدرة للإنقاذ. هوذا بزجرتي أنشف البحر. أجعل الأنهار قفراً. ينتن سمكها من عدم الماء ويموت بالعطش" (أشعيا 2:50).
"فمن ثم يقدر أن يخلّص أيضاً إلى التمام الذين يتقدمون به إلى الله إذ هو حيّ في كل حين ليشفع فيهم" (عبرانيين 25:7).
يغيث المعيي بكلمة:
"أعطاني السيد الرب لسان المتعلمين لأعرف أن أغيث المعيي بكلمة. يوقظ كل صباح. يوقظ لي أذناً لأسمع كالمتعلمين" (أشعيا 4:50).
"تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم. احملوا نيري عليكم وتعلموا مني. لأني وديع ومتواضع القلب. فتجدوا راحة لنفوسكم. لأن نيري هين وحملي خفيف" (متى 28:11-29).